أسامة وداعة الله
يكتب……
بنونة بت المك نمر لوكانت على قيد الحياة لقالت في فارس حوبة الوطن والقائد المفدى مالم تقله في ابيها….
يا جرعة عقود السم
يا مقنع بنات جعل العزاز من جم
الخيل عركسن ما قال عدادهن كم
فرتاق حافلن ملاي سروجهن دم
والبرهان إبن بيئتة… دار جعل شجاعةََ واقداماََ ومروءةََ وكرماََ، خصال كنا نسمعها شعراََ حماسياََ من مهيرات دار جعل أمثال بنونة بنت المك نمر ولكنه الآن ومن خلال معركة الكرامة أنزلها على أرض الواقع حتى إمتلئت قلوب الشعب بحبه بل وفاضت.
في دولة أفريقية أوقف الحرس الرئاسي حركة الناس بلا أي إستثناء فسألت الذين حولي… الحاصل شنو ردوا صعوبة… الرئيس جاي ماري… وجراء ذلك تعطلت الحياة بل كاد المرضى داخل عربات الإسعاف أن يموتوا والناس تسخط وتسب حتى مر سعادته فلما رأيت ذلك ناديتهم بفخر وعزة تعالوا شوفوا رئيسنا وفرجتهم على فديوهات الكاهن وهو بين جنوده مسامراََ وهو يرتشف الجبنه مجاملاََ وهو يفطر فطور رمضان بكل اريحيه حتى البسه أحد المواطنيين عمته،،، فلما رأوا ذلك…كانت ردة فعلهم دهشةََ واستغراباََ.
ف
كم فخرت بك ياقائد الركب وحاديه….وأخبرت الملأ أنك عزة وكرامة للوطن
أيا ليثاََ من كهنه ورهبته خافت أعاديه….دافعت عن عرضك وبيمينك ذا الكفن….
أنه بطل يستحق أن يفوضه اشعب ويحتمي به، فهو من الفراسة تهون عليه حتى نفسه فداءاََ للوطن والشعب، يحق الحق ولايخاف فية لومة لائم ولذلك في ظل اهتمام الساسة بمصالحهم الحزبيه الشخصيه كان هو ملاذ الشعب الآمن وحاضنته الأمنيه، رجل يأخذ كبار السن في حضنه وهو مستهدف من الأعداء، مكشوف صدرة في ظل انتشار القناصة وصدره مستعد لهم لم يجبن، فبدل استهداف الأعداء إمتلأ صدره بحب الشعب فأفخر أيها الشعب به وزعردن ياكنداكات بلادي وارمن عليه شبالكن
